إذا كنت قد بلغت -وقت قراءة هذ المقال- الثلاثين من العمر فعلى الأرجح أنك لن تكون حاضرا لتشاهد هذا العصر ولتتعرف على هذا التحول الرقمي الهائل وطبعا لا أستثني نفسي من الفرضية بما أنني تجاوزت الأربعين لكنها الطبيعة البشرية التي تعشق قراءة المستقبل وتوقع المجهول سواء كنا نتطلع إلى معرفة المستقبل لمدة 50 عاما أو 50 دقيقة.
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية